ماذا نفعل

نركز على الكرامة والهدف. نحن نؤمن بـالتكيف بمرونة، ومعالجة التحديات بتوازن، وبناء حلول تخلق تأثيراً مستداماً. نهجنا متجذر في المرونة، مما يضمن أن كل خطوة نتخذها تساهم في تقدم هادف.

بناء غد أفضل

لإحداث أكبر تأثير ممكن في بناء غد أفضل للأيتام والمحتاجين، تعمل جمعية الإحسان الإنسانية على دفع عجلة التقدم من خلال الأفكار المبتكرة والحلول العملية. هدفنا هو تضخيم الدعم وتوفير الخدمات الأساسية للمجتمعات المستضعفة—ليس فقط في أقل البلدان نمواً، ولكن أيضاً في المملكة المتحدة، حيث أدت أزمة تكلفة المعيشة في عالم ما بعد كوفيد إلى مستويات غير مسبوقة من الفقر.

تركيزنا الأساسي

مهمتنا الأساسية هي تمكين المجتمعات في جميع أنحاء العالم من خلال دفع عجلة التغيير المستدام عن طريق توفير التعليم والرعاية الاجتماعية مجاناً. ويتحقق ذلك من خلال إدارة ورعاية المدارس المخصصة للأيتام والأطفال المحرومين.
في الواقع، صنفت وزارة التربية والتعليم في صوماليلاند إحدى مدارسنا التي نرعاها—والتي تقدم المنهاج الوطني للمرحلة الابتدائية إلى جانب تعليم حفظ القرآن—على أنها المدرسة الأعلى تصنيفاً لعام 2022 لأفضل دعم ونتائج تعليمية، مما أكسبها جائزة أفضل مدرسة المرموقة.

مشاريعنا

نحن ملتزمون بالمبادرات طويلة الأمد التي تحقق منفعة مستمرة ($\text{Sadaqah Jariyah}$) وترتقي بالمجتمعات:

من نساعد

نحن نؤمن بإحداث تغيير إيجابي ليس فقط للمحتاجين، ولكن لأنفسنا أيضاً—فالعطاء هو مصدر للسلام الداخلي والمرونة. قال النبي محمد (صلى الله عليه وسلم):

تركز جمعية الإحسان الإنسانية على دعم:

بدأت مشاريع جمعية الإحسان الإنسانية التأسيسية في صوماليلاند، حيث تفوق الاحتياجات الموارد المتاحة بكثير.
بينما نواصل توسيع دعمنا وشبكاتنا لتشمل بلداناً أخرى من أقل البلدان نمواً، نظل نعتمد على كرم المتبرعين لدينا—مما يضمن أن كل مساهمة تُستخدم بشكل مباشر للمحتاجين بموجب سياسة التبرعات 100% الخاصة بنا.
مدارسنا بحاجة ماسة إلى التجديد والتوسع. فبينما يتم التبرع بالأرض بسخاء وبتكلفة منخفضة نسبياً من قبل ملاك الأراضي المحليين وأفراد المجتمع، فإن التكلفة العالية للمواد الخام والعمل الذي يتطلب جهداً كبيراً—الناجم عن محدودية الوصول إلى المعدات المناسبة—يجعلان هذه المشاريع صعبة بشكل خاص.